من طرف الشادي الجمعة 26 مارس 2010, 3:25 amكل آية من القران وكل حرف إعجاز قراني
وكل الصور قصرت أم طالت تشهد لكتاب الله تعالى بأنه معجزة بما فيها قواعد عقدية أو أوامر تعبدية أو قيم أخلاقية أو ضوابط سلوكية أو أحداث تاريخية أو شارات علمية إلى شي
فكل تشريع وكل قصة وكل واقعة ومل وسيلة تربوية وكل نبوءة مستقبلية تتميز بربوبيته ويتميز عن كل صياغة إنسانية
قال ابن عطية الأندلسي :
الإعجاز النظمي في القران:ان الله أحاط بكل شي علما فإذا ترتب اللفظة من القران علم بإحاطته أي لفظة تصلح الأولى قبل الأخرى وتبين المعنى بعد المعنى ثم كذلك من أول القران إلى أخره والبشر يعمهم الجهل والنسيان والذهول ومعلوم إن ضرورة إن احد لايستطيع أن يحيط بكل ذلك فبهذا جاء القران في الغاية القصوى من الفصاحة
وبهذا يبطل من قال: أن العرب كان في قدرتهم الإتيان بمثله فصرفو عن ذلك والصحيح انه لم يكن في قدرة احد أن يأتي بمثله لأنه كلام الله
لهذا نرى البليغ ينقح القصيدة أو الخطبة عاما ثم ينظر بها ويعدل ويبدل ويغير ويزيد وينقص وهلم جرا
وكتاب الله لو نزعت منه لفظة وبحثت عن لفظة في لسان العرب لم تجد أفضل منها
وقامت الحجة على العالم بالعرب إذا كان أرباب الفصاحة
ولكن اذا جاز التحدي على موقف التحدي من المشركين من العرب على الرغم من ان العرب اليوم في جملتهم فقدو الحس اللغوي الذي تميز به اسلافهم
وان التحدي للجن والانس على حد سواء
وهو تحد مستمر الى يوم القيامة
بما فيها من امور الغيب , وحقائق التاريخ , ومن فهم دقيق الى مكنون النفس البشرية وحسن الخطاب وهدايتها
وارشادها وتربيتها من مختلف الصور
ومن غير ذلك ماكتشفه الناس ولايزال يكتشفه في كتاب الله متخصصون في كل حق من حقول المعرفة
لايمكن ان يبقة بمعزل عن ذلك التحديث الى الاعجاز القراني والدل الى ان القران كلام الله
وكل الصور قصرت أم طالت تشهد لكتاب الله تعالى بأنه معجزة بما فيها قواعد عقدية أو أوامر تعبدية أو قيم أخلاقية أو ضوابط سلوكية أو أحداث تاريخية أو شارات علمية إلى شي
فكل تشريع وكل قصة وكل واقعة ومل وسيلة تربوية وكل نبوءة مستقبلية تتميز بربوبيته ويتميز عن كل صياغة إنسانية
قال ابن عطية الأندلسي :
الإعجاز النظمي في القران:ان الله أحاط بكل شي علما فإذا ترتب اللفظة من القران علم بإحاطته أي لفظة تصلح الأولى قبل الأخرى وتبين المعنى بعد المعنى ثم كذلك من أول القران إلى أخره والبشر يعمهم الجهل والنسيان والذهول ومعلوم إن ضرورة إن احد لايستطيع أن يحيط بكل ذلك فبهذا جاء القران في الغاية القصوى من الفصاحة
وبهذا يبطل من قال: أن العرب كان في قدرتهم الإتيان بمثله فصرفو عن ذلك والصحيح انه لم يكن في قدرة احد أن يأتي بمثله لأنه كلام الله
لهذا نرى البليغ ينقح القصيدة أو الخطبة عاما ثم ينظر بها ويعدل ويبدل ويغير ويزيد وينقص وهلم جرا
وكتاب الله لو نزعت منه لفظة وبحثت عن لفظة في لسان العرب لم تجد أفضل منها
وقامت الحجة على العالم بالعرب إذا كان أرباب الفصاحة
ولكن اذا جاز التحدي على موقف التحدي من المشركين من العرب على الرغم من ان العرب اليوم في جملتهم فقدو الحس اللغوي الذي تميز به اسلافهم
وان التحدي للجن والانس على حد سواء
وهو تحد مستمر الى يوم القيامة
بما فيها من امور الغيب , وحقائق التاريخ , ومن فهم دقيق الى مكنون النفس البشرية وحسن الخطاب وهدايتها
وارشادها وتربيتها من مختلف الصور
ومن غير ذلك ماكتشفه الناس ولايزال يكتشفه في كتاب الله متخصصون في كل حق من حقول المعرفة
لايمكن ان يبقة بمعزل عن ذلك التحديث الى الاعجاز القراني والدل الى ان القران كلام الله
» منصة وصفحة مجانية لكل مدرس ومدرب بشبكة اقراء
» صفحتنا على الفيس بوك
» 3 صور بدقة عالية لمدينة يريم
» تراحموا #دثرني #منتدى_شباب_يريم
» الظفائر الفنان علي مجاهد
» يمكنكم زيارة صفحة منتدى شباب يريم على الفيس بوك و التويتر
» اغبى خمسه اسئله في العالم بس اتحداكم تجابوها
» موقع التواصل الإجتماعي عرب جرامز