من طرف جدة أوباما مع أحفادها الأربعة "اللهم اهد حفيدي أوباما إلى الإسلام".. تلك كانت دعوة الحاجة سارة عمر، جدة الرئيس الأمريكي باراك أوباما، لله سبحانه وتعالى وهي في رحاب المشاعر المقدسة بمكة المكرمة حيث قضت أول حجة لها.
الحاجة سارة عمر، كما تحبّ أن يُطلق عليها، أبدت سعادة غامرة بأدائها فريضة الحج بعد 88 عاما وذلك خلال حوار أجرته معها صحيفة الوطن السعودية الخميس 25-11-2010، في وجود 4 من أحفادها وابنها الذي هو عم أوباما قبل عودتهم إلى قرية كوقليلو بكينيا.
وخلال الحوار قالت الحاجة سارة "فرحت كثيرا لأني أتذكـر حينما سمعت معلمـي في المدرسة وأنا صغيرة وهو يتحدث عن مكة المكرمـة والمدينة المنورة، انتهزتها فـرصة أيضا لأرفـع إلى الله وفي أقـدس البقاع الدعوات لأقربـائي وأحفادي بأن يحفظهم الله ويهدي أوباما إلى الإسلام".
وامتنعت جدة الرئيس الأمريكي عن الخوض في أسئلة سياسية تتعلق بحفيدها باراك أوباما, مشددة على أنها لن تخوض في أي حديث عن سياسة أوباوما، وآراءها في سياسته تجاه القضايا العربية والإسلامية المصيرية، عن انحياز سياسة حكومته مع إسرائيل، فالسياسة في لقاء جدة أوباما وعمّه سعيد حسين أوباما كانت ممنوعة، إلا أن ذلك لم يمنع الجدة من الإجابة، ولكن بـ"دبلوماسية إسلامية"، على سؤال سياسي آخر: هل تتوقعين لحفيدك الظفر بولاية رئاسية ثانية؟. فابتسمت ونظرت إلى ابنها حسين وأحفادها، وقالت: "الله أعلم، ذلك في علم الغيب".
وبحسب أحد أبناء عموم أوباما, وهو فيصل أمبويا، الذي دخل في الإسلام على يدي جدته ليتحول من اعتناق المسيحية إلى الإسلام: "فإن جدته متخصصة في دعوة غير المسلمين للإسلام، وإنه تعلم منها الكثير، وحمد الله على أداء ركن الحج"، إلا أن الحاجة سارة قالت في حديثها: "حينما أعود لقريتي سأخبرهم عن الإسلام، وقوته".
يذكر أن جدة أوباما تعدّ ناشطة في العمل الخيري ببلدها كينيا، أما عم الرئيس الأمريكي أوباما الحاج سعيد، الذي تمنّى الحج في العام الماضي، ولم يكتب له ذلك، فقال: "لم أتوقع أن أصل للديار المقدسة.. فرحت كثيرًا بأداء مناسك الحج الذي أشكر الله ثم أشكر خادم الحرمين الشريفين على استضافته الكريمة".
عم أوباما أبدى إعجابا كبيرا بالتطورات التي حدثت في المشاعر المقدسة، مضيفا "ما يحدث هو خدمة كبيرة تقدم للإسلام والمسلمين". وتمنى الحاج سعيد أمنية في المشاعر المقدسة وهي "أن يبقى المسلمون متحدين على الدوام مثل ما هم في أثناء تأدية الركن الأكبر ركن الحج".
من جانبها, قالت حفيدة جدة أوباما فوزية عمر "إن الحج مثل لها فرصة كبيرة في الخلوة مع الله عز وجل"، وشبهت فوزية الحج بتجمع كبير للناس مثل يوم القيامة وخروج الناس من قبورهم للعرض أمام الله والحساب.
ودارت العديد من الشائعات حول ديانة أوباما والتي لازمته منذ أن بدأ حملته الانتخابية للرئاسية في عام 2008، وازدادت قوتها منذ تصريحاته التي أيدت حق المسلمين في بناء مساجد لهم، غير أنه بين الحين والآخر يخرج بتصريحات تؤكد مسيحيته
من (اخوكم عبدالرقيب احمد حسين الجرادي)[u]
الحاجة سارة عمر، كما تحبّ أن يُطلق عليها، أبدت سعادة غامرة بأدائها فريضة الحج بعد 88 عاما وذلك خلال حوار أجرته معها صحيفة الوطن السعودية الخميس 25-11-2010، في وجود 4 من أحفادها وابنها الذي هو عم أوباما قبل عودتهم إلى قرية كوقليلو بكينيا.
وخلال الحوار قالت الحاجة سارة "فرحت كثيرا لأني أتذكـر حينما سمعت معلمـي في المدرسة وأنا صغيرة وهو يتحدث عن مكة المكرمـة والمدينة المنورة، انتهزتها فـرصة أيضا لأرفـع إلى الله وفي أقـدس البقاع الدعوات لأقربـائي وأحفادي بأن يحفظهم الله ويهدي أوباما إلى الإسلام".
وامتنعت جدة الرئيس الأمريكي عن الخوض في أسئلة سياسية تتعلق بحفيدها باراك أوباما, مشددة على أنها لن تخوض في أي حديث عن سياسة أوباوما، وآراءها في سياسته تجاه القضايا العربية والإسلامية المصيرية، عن انحياز سياسة حكومته مع إسرائيل، فالسياسة في لقاء جدة أوباما وعمّه سعيد حسين أوباما كانت ممنوعة، إلا أن ذلك لم يمنع الجدة من الإجابة، ولكن بـ"دبلوماسية إسلامية"، على سؤال سياسي آخر: هل تتوقعين لحفيدك الظفر بولاية رئاسية ثانية؟. فابتسمت ونظرت إلى ابنها حسين وأحفادها، وقالت: "الله أعلم، ذلك في علم الغيب".
وبحسب أحد أبناء عموم أوباما, وهو فيصل أمبويا، الذي دخل في الإسلام على يدي جدته ليتحول من اعتناق المسيحية إلى الإسلام: "فإن جدته متخصصة في دعوة غير المسلمين للإسلام، وإنه تعلم منها الكثير، وحمد الله على أداء ركن الحج"، إلا أن الحاجة سارة قالت في حديثها: "حينما أعود لقريتي سأخبرهم عن الإسلام، وقوته".
يذكر أن جدة أوباما تعدّ ناشطة في العمل الخيري ببلدها كينيا، أما عم الرئيس الأمريكي أوباما الحاج سعيد، الذي تمنّى الحج في العام الماضي، ولم يكتب له ذلك، فقال: "لم أتوقع أن أصل للديار المقدسة.. فرحت كثيرًا بأداء مناسك الحج الذي أشكر الله ثم أشكر خادم الحرمين الشريفين على استضافته الكريمة".
عم أوباما أبدى إعجابا كبيرا بالتطورات التي حدثت في المشاعر المقدسة، مضيفا "ما يحدث هو خدمة كبيرة تقدم للإسلام والمسلمين". وتمنى الحاج سعيد أمنية في المشاعر المقدسة وهي "أن يبقى المسلمون متحدين على الدوام مثل ما هم في أثناء تأدية الركن الأكبر ركن الحج".
من جانبها, قالت حفيدة جدة أوباما فوزية عمر "إن الحج مثل لها فرصة كبيرة في الخلوة مع الله عز وجل"، وشبهت فوزية الحج بتجمع كبير للناس مثل يوم القيامة وخروج الناس من قبورهم للعرض أمام الله والحساب.
ودارت العديد من الشائعات حول ديانة أوباما والتي لازمته منذ أن بدأ حملته الانتخابية للرئاسية في عام 2008، وازدادت قوتها منذ تصريحاته التي أيدت حق المسلمين في بناء مساجد لهم، غير أنه بين الحين والآخر يخرج بتصريحات تؤكد مسيحيته
من (اخوكم عبدالرقيب احمد حسين الجرادي)[u]
» منصة وصفحة مجانية لكل مدرس ومدرب بشبكة اقراء
» صفحتنا على الفيس بوك
» 3 صور بدقة عالية لمدينة يريم
» تراحموا #دثرني #منتدى_شباب_يريم
» الظفائر الفنان علي مجاهد
» يمكنكم زيارة صفحة منتدى شباب يريم على الفيس بوك و التويتر
» اغبى خمسه اسئله في العالم بس اتحداكم تجابوها
» موقع التواصل الإجتماعي عرب جرامز