أهلاً ومرحباً بكم ...... في منتدى شباب يريم

اختيار الصديق Rrrr10

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أهلاً ومرحباً بكم ...... في منتدى شباب يريم

اختيار الصديق Rrrr10

أهلاً ومرحباً بكم ...... في منتدى شباب يريم

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلاً ومرحباً بكم ...... في منتدى شباب يريم

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» اللهم النصر والثبات لغزة وفلسطين
اختيار الصديق I_icon_minitimeالإثنين 19 فبراير 2024, 11:20 pm من طرف الشادي

» منصة وصفحة مجانية لكل مدرس ومدرب بشبكة اقراء
اختيار الصديق I_icon_minitimeالثلاثاء 28 سبتمبر 2021, 2:38 pm من طرف sakr75

» صفحتنا على الفيس بوك
اختيار الصديق I_icon_minitimeالأربعاء 18 أغسطس 2021, 11:38 pm من طرف الشادي

» 3 صور بدقة عالية لمدينة يريم
اختيار الصديق I_icon_minitimeالإثنين 22 فبراير 2021, 9:30 pm من طرف الشادي

» تراحموا #دثرني #منتدى_شباب_يريم
اختيار الصديق I_icon_minitimeالثلاثاء 10 نوفمبر 2020, 8:43 pm من طرف الشادي

» الظفائر الفنان علي مجاهد
اختيار الصديق I_icon_minitimeالثلاثاء 10 نوفمبر 2020, 8:01 pm من طرف الشادي

» يمكنكم زيارة صفحة منتدى شباب يريم على الفيس بوك و التويتر
اختيار الصديق I_icon_minitimeالسبت 21 يوليو 2018, 4:19 am من طرف الشادي

» اغبى خمسه اسئله في العالم بس اتحداكم تجابوها
اختيار الصديق I_icon_minitimeالسبت 21 يوليو 2018, 4:04 am من طرف الشادي

» موقع التواصل الإجتماعي عرب جرامز
اختيار الصديق I_icon_minitimeالسبت 21 يوليو 2018, 3:54 am من طرف الشادي

اليمن أغلى

اليمن أغــلى من كل غــالي












3 مشترك

    اختيار الصديق

    عبد الرقيب الجرادي
    عبد الرقيب الجرادي
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 1747
    نقاط : 8172
    شكر هذا العضو : 167
    تاريخ التسجيل : 17/11/2010
    العمر : 54
    الموقع : المملكه العربيه السعوديه

    اختيار الصديق Empty اختيار الصديق

    مُساهمة من طرف عبد الرقيب الجرادي الجمعة 29 أبريل 2011, 5:58 am


    كيف يختار الصديق






    الصديق، رفيق الانسان، ليس في الدنيا فحسب، بل في الآخرة أيضاً.. ومن هنا تأتي أهمية الأصدقاء، وخطورة إنتخابهم.


    إذا كان الصديق يكشف عن هوية صاحبه، وعن موقعه في الحياة، حتى قيل: ((قل لي من تصادق أقل لك من أنت)) فإنه يأتي سؤال يقول: هل كان الناس جديرون بالصداقة؟ وهل الأصدقاء كلهم على قدر متساو في ضرورة تكوين العلاقة معهم؟

    إن الاسلام يجيب على ذلك بتوضيح حقيقتين، هما:


    أولاً: ليس كل الناس جديرين بالصداقة، بل يجب على الانسان أن يختار الأصدقاء من بين الناس، كما يختار الطير الحب الجيد من الحب الرديء..

    ثانياً: يجب على الانسان أن يكون (معتدلاً) في صداقته، فلا إفراط ولا تفريط حتى مع الجيدين.
    يقول الحديث الشريف: (أحبب حبيبك هوناً ما، عسى أن يكون بغيضك يوماً ما. وأبغض بغيضك هوناً ما، عسى أن يكون حبيبك يوماً ما)).

    وهذه حقيقة مهمة في الحياة لأن الناس ليسوا جدراناً، أو أحجاراً، بل هم (بشر) تؤثر فيهم المؤثرات الاجتماعية، فمن كان منهم جيداً الآن فلا يعني انه سيبقى كذلك إلى الأبد.. ومن كان رديئاً، فلا يعني انه سيبقى كذلك، إلى الأبد.. فلا يجوز أن تكون الصداقة (مطلقة)، وبلا حدود.. بل يجب أن تكون مسيجة بحدودها المعقولة، ومحدودة بمقاييسها الانسانية.

    ويتساءل المرء:

    كيف هم أصدقاء الخير؟

    وكيف هم أصدقاء السوء؟

    لقد صنف الإمام علي الإخوان إلى نوعين، فقال: ((الإخوان صنفان: إخوان الثقة. وإخوان المكاشرة)).

    ((فإخوان الثقة، كالكف والجناح، والأهل والمال. فإذا كنت في أخيك على ثقة فابذل له مالك، ويدك، وصاف من صافاه، وعاد من عاداه، وأكتم سره، وأظهر منه الحسن. والعم أنهم أقل من الكبريت الأحمر))!.

    ((وإما إخوان المكاشرة، فإنك تصيب منهم لذتك، ولا تقطعن ذلك منهم، ولا تطلبن ما وراء ذلك من ضميرهم، وابذل لهم ما بذلوا لك من طلاقة الوجه، وحلاوة اللسان)).

    وحسب هذا التصنيف، فإن الأصدقاء على نوعين:

    النوع الأول: الأصدقاء الذين تتبادل معهم أواصر الثقة ولا تشوب علاقتك معهم أية شائبة، وهؤلاء في الحقيقة، (كف) تضرب بهم العدو. و (جناح) تطير بهم في المجتمع، و (أهل) تأنس بهم في الحياة. و (رأسمال) في وقت الفاقة والحاجة.

    وقد تسأل: كيف أستعين بأصدقائي وأحولهم إلى كف وجناح وأهل ورأسمال؟

    والجواب: بأن تبادر أنت إلى ذلك، وتساعد إخوانك وتكون لهم كالكف والجناح.. ولذلك يقول

    الإمام علي : ((فابذل له مالك ويدك)) فلا تبحث عن الأخذ فقط، بل بادر في العطاء، وعن طريقه اصنع منهم أصدقاء جيدين.

    النوع الثاني: الأصدقاء الذين لا تربط بهم ثقة كاملة، فباستطاعتك أن تحصل منهم على المشرب والمأكل، ولكن ((لا تقطعن ذلك منهم))، فإذا لم تحصل على إخوان الثقة، فلا يعني ذلك أن تعيش وحيداً في هذه الحياة. بل تعامل مع هؤلاء، كمعاملة التاج ((وابذل لهم ما بذلوا لك)).

    فإذا ذهبوا معك في رحلة، فاذهب معهم في رحلة أخرى: وإذا بذلوا لك، فلا مانع في المقابل أن تبذل لهم، بشرط أن ((لا تطلبن ما وراء ذلك من ضميرهم)). كما يقول الإمام.

    والإمام الصادق يقسم الأصدقاء إلى ثلاثة أنواع ويقول: ((الإخوان ثلاثة:
    واحد كالغذاء الذي يحتاج إليه في كل وقت: وهو العاقل..
    والثاني في معنى الداء: وهو الأحمق..
    والثالث في معنى الدواء: وهو اللبيب)).

    فالنوع الأول: تحتاج إليه في كل وقت، وفي كل مكان. فكما لا يمكنك إلغاء حاجتك إلى الطعام، فإنك لا يمكن أن تلغي حاجتك إلى أخ عاقل تأخذ منه المشورة، وتشاطره الآراء.

    والنوع الثاني: الأصدقاء الذين يسببون لك دائماً المشاكل، ويوقعونك في المواقف الحرجة، وهم (الحمقى) من الناس، فالأحمق حتى لو كان يحبك فهو يضرك فهو قد يتمتع بنية صادقة، ولكنه يضر حينما يريد أن ينفعك.

    والنوع الثالث: الأصدقاء الذين يتمتعون بالفهم، والإدراك، ولهم خبرة في الأمور.. ولكنهم ليسوا من أهل الثقة.. فهم كالدواء الذي لا يستعمله الانسان في كل وقت بل في وقت الحاجة فق إلا أن عليك أن تستفيد من رجاحة عقلهم، وخبرتهم في الأمور.

    وهنا:

    سؤال هام، وهو:كيف نعرف الصديق الجيد من الرديء؟

    والجواب: عن طريق الامتحان!

    فلا يجوز أن نثق كل الثقة بالصديق إلا بعد امتحانه، فلا يكفي أن يضحك في وجهك شاب، لكي تتخذه صديقاً فالنفوس مثل المغارات لا يمكن اكتشافها بمجرد لقاء عابر، فكما لا يمكن اكتشاف المغارة من بوابتها، بل لا بد من الدخول فيها، والغوص في أعماقها، وعندئذ سيكتشف الانسان، إما مناظر جميلة خلابة، أو ثعابين وعقارب كذلك النفوس لا تكشف إلا بالامتحان.

    يقول الإمام علي : ((لا يعرف الناس إلا بالاختبار)) ويقول: ((لا تثق بالصديق قبل الخبرة)) ويقول: ((لا ترغبن في مودة من لم تكتشفه)) ويقول: ((من قلّب الإخوان عرف جواهر الرجال)).
    إذن.. كما يقلب الناقد الذهب قبل اقتنائه، لا بد أن يقلب الانسان أصدقائه قبل اختيارهم شركاء الحياة.

    وهنا لا بد من الاشارة إلى نقطة هامة وهي، انه ليس الصديق من يحبك وتحبه فقط، أو يثق بك وتثق به فحسب، بل الصديق الجيد هو من يجمعك وإياه هدف واحد، فليس الحبيبان من ينظر أحدهما إلى عيني الآخر.. بل الحبيبان من ينظر كلاهما إلى هدف واحد..

    فمن يجمعك معه الهدف الواحد أو الخلية الواحدة، في تنظيم رسالي، فهو صديق أساسي، حتى لو لم تكن أجواء المحبة سائدة بينكما من قبل، فطالما يجمعكم (المبدأ) والهدف فهو صديق له قيمته، لأن المحبة قد تزول ولكن المبدأ والهدف باقيان.

    إن الصديق (في الله) هو الذي لا يتغير أبداً، مهما تغيرت الظروف، لأن الله تعالى لا يتغير، ومبادئه لا تزول، وصديق المبدأ يبقى ببقائه.

    أما الصديق الذي يجمعك وإياه عمل محدود، أو مكسب مؤقت، أو تجارة عابرة، فإن علاقتكما ستنتهي حالما يبور العمل، وكذلك أيضاً صديق الوظيفة، انه سوف ينساك حالما تتغير (الطاولة) الواحدة التي كانت تجمع بينكما.

    وهنا سؤال يقول كيف نمتحن الأصدقاء؟

    والجواب:

    هنالك ستة طرق لذلك وهي كالتالي:

    أولاً ـ الامتحان الروحي:
    إن المحبة مثل إشارة (التلغراف) فإذا شعرت بالمحبة في دقات قلبك، تجاه شخص، فاعرف انه ـ هو الآخر ـ يشعر بمثل ما تشعر به في قلبه.
    وهذه الحقيقة قد ينكرها (الماديون) ولكننا نؤمن بها، لأننا نؤمن ((إن الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها إئتلف، وما تناكر منها إختلف)) ـ كما جاء في الحديث..
    ولكن هذه العملية بحاجة إلى أن تتعرف على نفسيتك، وعواطفك، وضميرك بشكل جيد، لكي تميز بين إشارات الغريزة، وبين موجبات العاطفة الصادقة.
    وعلى أي حال، فإن التآلف بين الأصدقاء يبدأ من الائتلاف الروحي، والأرواح هي التي تكتشف بعضها، قبل أن تكتشفها الأجسام، ومن هنا فإنك قد تلتقي بإنسان لأول مرة، فتخال بأنك تعرفه منذ أمد طويل، وعلى العكس قد تجاور إنساناً مدة طويلة، ولكنك لا تشعر تجاهه بأي انسجام.
    وفي هذا الصدد يقول الله تعالى ـ مخاطباً رسوله الكريم ـ :
    (إذا جاءك المنافقون قالوا نشهد أنك لرسول الله والله يعلم إنك لرسوله والله يشهد أن المنافقين لكاذبون) 1/ المنافقون.
    لأن القلوب لم تشهد على صدق شهادتهم.. ومن هنا كان كلامهم كذباً.


    ثانياً ـ الامتحان عند الحاجة:

    لا شك أن أصدقاء (الأخذ) كثيرون، أما أصدقاء (العطاء) فهم قلة.. وهم الجديرون بالصداقة، لأنهم أصدقاء الانسان، لا أصدقاء جيبه!
    ولكي تعرف أي إنسان، جربه عند الحاجة إليه، وانظر هل يقدر حاجتك أم لا؟
    وهل يهتم بك، وأنت محتاج؟
    إن الناس عادة على نوعين:


    الأول: الذين يقضون حاجات الناس، من دون أن يكونوا مستعدين للتضحية في سبيل ذلك، وإنما بمقدار ما يتيسر لهم من الأمر.


    الثاني: الذين يؤثرون على أنفسهم، ولو كان بهم خصاصة ـ حسب تعبير القرآن ـ والمطلوب ليس النوع الثاني دائماً، بل الأول ـ على الأقل ـ ، أما من كان يرفض الانسان عند الحاجة إليه، فهو غير جدير بالصداقة في هذه الحياة.

    يقول الحديث الشريف: ((ثلاثة لا تعرف إلا في ثلاثة، لا يعرف الحليم إلا عند الغضب.. ولا الشجاع إلا عند الحرب.. ولا الأخ إلا عند الحاجة)).

    فلكي تعرف الصديق، جربه، في الطلب منه، وحينئذ تعرف كيف يتصرف معك.

    ولا تنس حينما يحتاج إليك الناس، إنك ستحتاج إليهم يوماً، ولا تبخل على نفسك بقضاء حوائجهم، لكي لا يبخلوا عليك، حين الحاجة إليهم.

    ثالثاً ـ امتحانه في حب التقرب إليك:

    بإمكانك اختبار صديقك، عبر اختبار حبه للتقرب إليك في الأمور التالية:
    انظر:
    هل يحب أن يستمع إليك؟

    هل ينشر الأعمال الصالحة التي تقوم بها؟

    هل يرتاح إلى مجالستك؟

    هل يحول كسب رضاك، وإدخال السرور إلى قلبك؟.

    يقول رسول الله عليه الصلاة والسلام : ((صديق المحبة في ثلاثة: يختار كلام حبيبه على كلام غيره، ويختار مجالسة حبيبه على مجالسة غيره، ويختار رضى حبيبه على رضى غيره)).
    فإذا توفرت في صديقك هذه الصفات فهو حقاً صديق المحبة.

    رابعاً ـ الامتحان في الشدائد:

    الصديق الجيد من يكون موقفه منك جيداً، حينما تكون في شدة.. ويكون معك حينما يتبرأ منك الآخرون، ويصدقك حينما يكذبك الآخرون.. كما كانت خديجة مع رسول الله..
    ومن هنا كثيراً ما كان رسول الله، يذكرها، بعد وفاتها وذات مرة قالت له عائشة:
    ـ إنك لا تفتأ تذكر خديجة، وقد عوضك الله خيراً منها.!.
    فقال لها رسول الله:
    ـ ((مه يا عائشة! إن الله لم يعوضني خيراً منها، فقد صدقتني حين كذبني الناس وأوتني حين طردني الناس، وآمنت بي حين كفر بي الناس)).
    فهي كانت صديقة (الشدة).. لا الرخاء، ولذلك لم يفتأ رسول الله يذكرها ويستغفر لها الله تعالى.
    قد يتعرض انسان مؤمن للاعتقال، فيتبرأ منه أصدقاؤه، ويبررون ذلك بقولهم: إن صداقة (فلان) أصبحت (تكلف)!.


    إن هؤلاء ليسوا أصدقاء جديرين بالصداقة! لأنهم يبحثون عن صديق (يكلفوه) لا من يتكلفون له.
    يقول الحديث الشريف: ((يمتحن الصديق بثلاثة، فإن كان مؤاتياً فيها، فهو الصديق المصافي، وإلا كان صديق رخاء لا صديق شدة: تبتغي منه مالاً، أو تأمنه على مال، أو مشاركة في مكروه)).

    فقبل أن تتخذ أي فرد صديقاً حميماً، اختبره في أية مصيبة تحل بك سواء كانت مصيبة إفلاس، أو غربة، أو سجن، أو مطاردة.

    خامساً ـ الامتحان في حالة الغضب:

    كل إنسان يظهر على حقيقته في حالة الغضب، فيبدو للآخرين في صورته الواقعية.. ويقول حينئذ ما يفكر به، لا ما يتظاهر به.
    فقد يكون هنالك إنسان يجاملك، ويقدم لك كلمات المحبة في كل وقت، فإذا أغضبته، قال الحقيقة التي طالما سترها عنك.
    يقول الحديث الشريف: ((إذا أردت أن تعلم صحة ما عند أخيك فأغضبه، فإن ثبت لك على المودة، فهو أخوك، وإلا.. فلا!)).

    سادساً ـ الامتحان في السفر:

    في السفر يخلع الانسان ثياب التكلف عن نفسه. فيتصرف بطبيعته ويعمل كما يفكر. ومن هنا فإنك تستطيع أن تمتحنه بسهولة.
    يقول الحديث الشريف: ((لا تسمي الرجل صديقاً حتى تختبره بثلاثة خصال: حين تغضبه، فتنظر غضبه، أيخرجه من حق إلى باطل؟.. وحين تسافر معه.. وحتى تخت
    بره بالدينار والدرهم)).
    المسكين
    المسكين


    عدد المساهمات : 105
    نقاط : 5037
    شكر هذا العضو : 87
    تاريخ التسجيل : 03/02/2011

    اختيار الصديق Empty رد: اختيار الصديق

    مُساهمة من طرف المسكين الخميس 26 مايو 2011, 3:13 am

    استاذ/ عبد الرقيب انت صديق الكل مشكور
    الصقر
    الصقر
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 313
    نقاط : 5778
    شكر هذا العضو : 49
    تاريخ التسجيل : 19/10/2009

    اختيار الصديق Empty رد: اختيار الصديق

    مُساهمة من طرف الصقر الخميس 26 مايو 2011, 3:10 pm

    الصاحب هو أنت فختر من تصاحب
    عبد الرقيب الجرادي
    عبد الرقيب الجرادي
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 1747
    نقاط : 8172
    شكر هذا العضو : 167
    تاريخ التسجيل : 17/11/2010
    العمر : 54
    الموقع : المملكه العربيه السعوديه

    اختيار الصديق Empty رد: اختيار الصديق

    مُساهمة من طرف عبد الرقيب الجرادي الخميس 26 مايو 2011, 6:51 pm

    كلكم اصحبي واحبابي

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 27 أبريل 2024, 5:30 am