في أحد أيام شهر مايو وخلال موسم
الإمتحانات من هذه السنة وقعت حادثة غريبة لشاب متزوج كان لدى زوجته دمية
كبيرة ، الزوجان كانا جيران حماتي التي تسكن في شقة في مدينة الزقازيق في
محافظة الشرقية من مصر ، كان ذلك الشاب يخاف من الدمية لسبب يجهله وذات
يوم أخبر معارفه وحماتي أيضاً بأنه يرى الدمية تتحرك ، طبعاً لم يصدقوه
وسخروا منه كثيراً فطلب من زوجته ان ترميها لكن حماتي اقترحت أن تاخذها .
-
كان من عادة ابنة حماتي السهر للمذاكرة حتى مطلع الفجر ، وفي نفس
اليوم الذي دخلت فيه الدمية منزلهم كانت تحضر للإمتحان الذي سيبدأ في صباح
اليوم التالي وعند الساعة 3:00 فجراً كانت فى حالة تركيز شديد وهي تجلس على
الارض فلمحت خيالاً يمر من ورائها ذهاباً واياباً لأكثر من مرة فاقنعت
نفسها بأنها مجرد أوهام ، خصوصاً أنها من أولئك الأشخاص الذين يخافون جداً
من قصص وافلام الرعب، وهكذا استمرت في المذاكرة نائمة على ظهرها وهي تمسك
الكتاب في يدها فأحست بأن هناك شيئاً ثقيلاً يجثم على الكتاب الذي بيدها
ويضغط عليه ومع ذلك ظنت ان ذلك عائد إلى تعبها وحاجتها الماسة للنوم ، وبعد
قليل بدأت تسمع صوت وقع أقدام كانت تدب على الارض بقوة غير أنها لم تر
شيئاً وبعد لحظة سمعت صوت مفتاح الإنارة في الحجرة المجاورة ينفتح وينغلق
من دون إضاءة !
-
كانت هذه الغرفة خالية لأنه كان من عادة حماتي أن تنام في نفس الحجرة التي
تذاكر فيها ابنتها ، استمر هذا الصوت فترة وعندما دخلت ابنة حماتي الحجرة
توقف الصوت ، ثم دخلت الحمام لتسمعت صوت طرقات على الباب فقالت لأمها بأنها
في الداخل وعندما خرجت ذهبت لتخبر أمها انها خرجت ففوجئت بأن امها كانت
تغط عميقاً في نومها، وعندما ايقظتها اخبرتها وسألتها إن كانت طرقت اباب
الحمام فأجابتها بأن ذلك لم لم يحدث ، ومع ذلك تابعت ابنة حماتي تحضيراتها
للإمتحان واستمرت معها الاصوات ، اصوات الخطوات ومفتاح الإنارة ، فاضطربت
وقامت بتشغيل صوت القرآن الكريم وعلى رغم ذلك استمرت الاصوات وعندما حان
أذن الفجر فقامت لتصلي واثناء ذلك شعرت بالخيالات تمر بجوارها دون ان ترى
شيئاً !
-
بعد شروق شمس الصباح ذهبت للإمتحان دون أن تخبر أمها عن الأمور
الغريبة التي حصلت معها ، وعندما عادت من الامتحان ذهبت طبعاً لتنام وعند
وقت العصر سمعت اصوات خطوات تسير بجوار السرير الذي كانت تنام عليه عادة مع
أمها، وفوجئت لدى استيقاظها بأمها التي أخبرتها بأنها سمعت صوت أحد وكأنه
يسير في أرجاء المنزل مع أنها لم تراه ، فاخبرتها ابنتها بما حدث معها في
الليلة الماضية ولدى دخول حماتي إلى الصالة وقعت عينها على تلك الدمية
فطلبت من ابنتها التخلص منها لأنها لم تكن مريحة لها وعندما رمتها خارج
المنزل شعرتا براحة رهيبة كأن هناك ثقلاً يجثم علي صدرهما ولما اخبرت حماتي
جارهما الشاب بما حصل معهما قال لهما:"ألم تصدقوني جميعاً عندما اخبرتكم
بأن هذه الدمية مسكونة منقل
الإمتحانات من هذه السنة وقعت حادثة غريبة لشاب متزوج كان لدى زوجته دمية
كبيرة ، الزوجان كانا جيران حماتي التي تسكن في شقة في مدينة الزقازيق في
محافظة الشرقية من مصر ، كان ذلك الشاب يخاف من الدمية لسبب يجهله وذات
يوم أخبر معارفه وحماتي أيضاً بأنه يرى الدمية تتحرك ، طبعاً لم يصدقوه
وسخروا منه كثيراً فطلب من زوجته ان ترميها لكن حماتي اقترحت أن تاخذها .
-
كان من عادة ابنة حماتي السهر للمذاكرة حتى مطلع الفجر ، وفي نفس
اليوم الذي دخلت فيه الدمية منزلهم كانت تحضر للإمتحان الذي سيبدأ في صباح
اليوم التالي وعند الساعة 3:00 فجراً كانت فى حالة تركيز شديد وهي تجلس على
الارض فلمحت خيالاً يمر من ورائها ذهاباً واياباً لأكثر من مرة فاقنعت
نفسها بأنها مجرد أوهام ، خصوصاً أنها من أولئك الأشخاص الذين يخافون جداً
من قصص وافلام الرعب، وهكذا استمرت في المذاكرة نائمة على ظهرها وهي تمسك
الكتاب في يدها فأحست بأن هناك شيئاً ثقيلاً يجثم على الكتاب الذي بيدها
ويضغط عليه ومع ذلك ظنت ان ذلك عائد إلى تعبها وحاجتها الماسة للنوم ، وبعد
قليل بدأت تسمع صوت وقع أقدام كانت تدب على الارض بقوة غير أنها لم تر
شيئاً وبعد لحظة سمعت صوت مفتاح الإنارة في الحجرة المجاورة ينفتح وينغلق
من دون إضاءة !
-
كانت هذه الغرفة خالية لأنه كان من عادة حماتي أن تنام في نفس الحجرة التي
تذاكر فيها ابنتها ، استمر هذا الصوت فترة وعندما دخلت ابنة حماتي الحجرة
توقف الصوت ، ثم دخلت الحمام لتسمعت صوت طرقات على الباب فقالت لأمها بأنها
في الداخل وعندما خرجت ذهبت لتخبر أمها انها خرجت ففوجئت بأن امها كانت
تغط عميقاً في نومها، وعندما ايقظتها اخبرتها وسألتها إن كانت طرقت اباب
الحمام فأجابتها بأن ذلك لم لم يحدث ، ومع ذلك تابعت ابنة حماتي تحضيراتها
للإمتحان واستمرت معها الاصوات ، اصوات الخطوات ومفتاح الإنارة ، فاضطربت
وقامت بتشغيل صوت القرآن الكريم وعلى رغم ذلك استمرت الاصوات وعندما حان
أذن الفجر فقامت لتصلي واثناء ذلك شعرت بالخيالات تمر بجوارها دون ان ترى
شيئاً !
-
بعد شروق شمس الصباح ذهبت للإمتحان دون أن تخبر أمها عن الأمور
الغريبة التي حصلت معها ، وعندما عادت من الامتحان ذهبت طبعاً لتنام وعند
وقت العصر سمعت اصوات خطوات تسير بجوار السرير الذي كانت تنام عليه عادة مع
أمها، وفوجئت لدى استيقاظها بأمها التي أخبرتها بأنها سمعت صوت أحد وكأنه
يسير في أرجاء المنزل مع أنها لم تراه ، فاخبرتها ابنتها بما حدث معها في
الليلة الماضية ولدى دخول حماتي إلى الصالة وقعت عينها على تلك الدمية
فطلبت من ابنتها التخلص منها لأنها لم تكن مريحة لها وعندما رمتها خارج
المنزل شعرتا براحة رهيبة كأن هناك ثقلاً يجثم علي صدرهما ولما اخبرت حماتي
جارهما الشاب بما حصل معهما قال لهما:"ألم تصدقوني جميعاً عندما اخبرتكم
بأن هذه الدمية مسكونة منقل
الإثنين 19 فبراير 2024, 11:20 pm من طرف الشادي
» منصة وصفحة مجانية لكل مدرس ومدرب بشبكة اقراء
الثلاثاء 28 سبتمبر 2021, 2:38 pm من طرف sakr75
» صفحتنا على الفيس بوك
الأربعاء 18 أغسطس 2021, 11:38 pm من طرف الشادي
» 3 صور بدقة عالية لمدينة يريم
الإثنين 22 فبراير 2021, 9:30 pm من طرف الشادي
» تراحموا #دثرني #منتدى_شباب_يريم
الثلاثاء 10 نوفمبر 2020, 8:43 pm من طرف الشادي
» الظفائر الفنان علي مجاهد
الثلاثاء 10 نوفمبر 2020, 8:01 pm من طرف الشادي
» يمكنكم زيارة صفحة منتدى شباب يريم على الفيس بوك و التويتر
السبت 21 يوليو 2018, 4:19 am من طرف الشادي
» اغبى خمسه اسئله في العالم بس اتحداكم تجابوها
السبت 21 يوليو 2018, 4:04 am من طرف الشادي
» موقع التواصل الإجتماعي عرب جرامز
السبت 21 يوليو 2018, 3:54 am من طرف الشادي