أهلاً ومرحباً بكم ...... في منتدى شباب يريم

أبو الأعلى المودودي  Rrrr10

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أهلاً ومرحباً بكم ...... في منتدى شباب يريم

أبو الأعلى المودودي  Rrrr10

أهلاً ومرحباً بكم ...... في منتدى شباب يريم

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلاً ومرحباً بكم ...... في منتدى شباب يريم

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» اللهم النصر والثبات لغزة وفلسطين
أبو الأعلى المودودي  I_icon_minitimeالإثنين 19 فبراير 2024, 11:20 pm من طرف الشادي

» منصة وصفحة مجانية لكل مدرس ومدرب بشبكة اقراء
أبو الأعلى المودودي  I_icon_minitimeالثلاثاء 28 سبتمبر 2021, 2:38 pm من طرف sakr75

» صفحتنا على الفيس بوك
أبو الأعلى المودودي  I_icon_minitimeالأربعاء 18 أغسطس 2021, 11:38 pm من طرف الشادي

» 3 صور بدقة عالية لمدينة يريم
أبو الأعلى المودودي  I_icon_minitimeالإثنين 22 فبراير 2021, 9:30 pm من طرف الشادي

» تراحموا #دثرني #منتدى_شباب_يريم
أبو الأعلى المودودي  I_icon_minitimeالثلاثاء 10 نوفمبر 2020, 8:43 pm من طرف الشادي

» الظفائر الفنان علي مجاهد
أبو الأعلى المودودي  I_icon_minitimeالثلاثاء 10 نوفمبر 2020, 8:01 pm من طرف الشادي

» يمكنكم زيارة صفحة منتدى شباب يريم على الفيس بوك و التويتر
أبو الأعلى المودودي  I_icon_minitimeالسبت 21 يوليو 2018, 4:19 am من طرف الشادي

» اغبى خمسه اسئله في العالم بس اتحداكم تجابوها
أبو الأعلى المودودي  I_icon_minitimeالسبت 21 يوليو 2018, 4:04 am من طرف الشادي

» موقع التواصل الإجتماعي عرب جرامز
أبو الأعلى المودودي  I_icon_minitimeالسبت 21 يوليو 2018, 3:54 am من طرف الشادي

اليمن أغلى

اليمن أغــلى من كل غــالي












    أبو الأعلى المودودي

    عبد الرقيب الجرادي
    عبد الرقيب الجرادي
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 1747
    نقاط : 8384
    شكر هذا العضو : 167
    تاريخ التسجيل : 17/11/2010
    العمر : 55
    الموقع : المملكه العربيه السعوديه

    أبو الأعلى المودودي  Empty أبو الأعلى المودودي

    مُساهمة من طرف عبد الرقيب الجرادي الإثنين 06 ديسمبر 2010, 9:48 am

    أبو الأعلى المودودي (1321 هـ-1399 هـ / 1903-1979م) ولد بمدينة أورنج أباد في ولاية حيدر أباد بالهند من أسرة مسلمة محافظة اشتهرت بالتدين و الثقافة. لم يعلمه أبوه في المدارس الإنجليزية واكتفى بتعليمه في البيت.
    عقب وفاة الوالد عام 1917 أدرك الابن أنه أصبح لا يملك إلا بناء الذات فاتجه إلى الصحافة فانضم إلى جريدة مدينة "بجنوز" 1918، ومنها إلى جريدة (تاج) الأسبوعية، وفيها كتب افتتاحيات عديدة تتحمس للمحافظة على الخلافة الإسلامية، وفي هذه الأثناء كتب كتاب "النشاطات التبشيرية في تركيا".
    ونتيجة احتكاكه بحركة الخلافة انتقل إلى دلهي عاصمة الهند، وقابل مفتي الديار الهندية الشيخ "كفاية الله" والشيخ "أحمد سعيد"، وكانا من كبار جمعية العلماء بالهند، ووقع الاختيار عليه لرئاسة تحرير الصحيفة التي ستصدرها الجمعية تحت اسم "المسلم" (بين 1921و1923)، وفي عام 1924 أصدرت جريدة الجمعية، ورأس المودودي تحريرها حتى 1948.
    خلال إقامته في دلهي تعمق المودودي في العلوم الإسلامية والآداب العربية، كما تعلم الإنجليزية في أربعة أشهر، وحصل قراءات فاحصة للآداب الإنجليزية والفلسفة والعلوم الاجتماعية؛ الأمر الذي مكنه من إجراء المقارنة بين ما تنطوي عليه الثقافة الإسلامية وما تتضمنه الثقافية الغربية. أصدر مجلة " ترجمان القرآن " الشهرية المستقلة عام 1932 م وكان لها دور أساسي في الحركة الإسلامية في القارة الهندية. تقابل مع الشاعر محمد إقبال الذي أقنعه بالمجئ إلى لاهور ليتعاونا معـًا في بعث الإسلام وساند مسلمى الهند حتى قيام دولتهم باكستان.
    تأسيس الجماعة الإسلامية
    أسس الجماعة الإسلامية في لاهور، كان ظاهر هذه الجماعة هو الإصلاح الشامل لحياة المسلمين اليوم على أساس الإسلام الصحيح النقى مما ألصقه به الحاقدون من شوائب، وأما ما خفي فهو أعظم، وهو أن المودودي أراد من خلال هذه الجماعة نشر أفكاره المقامة على الكتاب والسنة، وانتخب أميرًا لها في (3 شعبان 1360 هـ الموافق 26 أغسطس 1941م).
    دعا مسلمى الهند في مجلته ترجمان القرآن إلى الانضمام إليها قائلا "لابد من وجود جماعة صادقة في دعوتها إلى الله، جماعة تقطع كل صلاتها بكل شيء سوى الله وطريقه، جماعة تتحمل السجن والتعذيب والمصادرة، وتلفيق الاتهامات، وحياكة الأكاذيب، وتقوى على الجوع والبطش والحرمان والتشريد، وربما القتل والإعدام، جماعة تبذل الأرواح رخيصة، وتتنازل عن الأموال بالرضا والخيار
    وبعد ذلك بعامين في (1362 هـ = 1943م) نقلت الجماعة الإسلامية مركزها الرئيسي من لاهور إلى دار السلام - إحدى قرى بتها نكوت – وسخر قواه وجماعته لمناصرة قضية فلسطين
    ومع إعلان قيام دولة باكستان في (11 شوال 1366 هـ = 28 أغسطس 1947م)، انتقل المودودي مع زملائه إلى لاهور؛ حيث أسس مقر الجماعة الإسلامية بها، وفي (صفر 1367 هـ = يناير 1948م) بعد قيام باكستان بنحو خمسة أشهر، ألقى المودودي أول خطاب له في كلية الحقوق، وطالب بتشكيل النظام الباكستاني طبقًا للقانون الإسلامي
    وظل المودودي يلح على الحكومة بهذا المطلب، فألقى خطابًا آخر في اجتماع عام بكراتشي في (ربيع الآخر 1367 هـ = مارس 1948م) تحت عنوان "المطالبة الإسلامية بالنظام الإسلامي". قبض عليه عدة مرات لأسباب مختلقة.
    الحكم بإعدامه وبعض منجزاته
    حكم عليه بالإعدام في عام 1953 فوقف ثابتًا وقال كلمته المشهورة " إن كانت تلك إرادة الله فإنى أتقبلها بكل فرحة، وإن لم يكتب لى الموت في الوقت الحاضر فلا يهمنى ما يحاولون فعله فإنهم لن يستطيعوا إلحاق أقل ضرر بى "وبعد أربعة أيام فقط من اعتقاله حكم عليه بالإعدام، وهو ما أدى إلى حدوث ثورة من الغضب الشديد في معظم أنحاء العالم الإسلامي، وتوالت البرقيات من كل مكان تشجب هذا الحكم، حتى اضطرت الحكومة إلى تخفيف حكم الإعدام والحكم عليه بالسجن مدى الحياة، ولكن ردود الفعل الرافضة لهذا الحكم أدت إلى إصدار حكم بالعفو عن المودودي في (1374 هـ = 1955م). وعندما ساءت حالته الصحية سلم قيادة الجماعة للأستاذ محمد طفيل وتفرغ للعمل الفكري.
    أسهم في إنشاء جمعية الجامعات الإسلامية كمنظمة دائمة.
    في عام 1399 هـ منح جائزة الملك فيصل تقديراً لجهوده وتضحياته في خدمة الإسلام.
    وفاته
    توفي سنة 1399 هـ - 1979م في نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية بعد إجراء عملية قرحة وكان في زيارة لابنه
    مؤلفاته
    بلغ عدد مؤلفات المودودي (70) مصنفًا ما بين كتاب ورسالة، ومن أبرز تلك المؤلفات:
    1. الجهاد في الإسلام: وكان سبب تأليفه لهذا الكتاب أن المهاتما غاندي نقل عنه قوله بأن الإسلام انتشر بحد السيف. وخطب الإمام "محمد علي الجوهري" خطبة في الجامع الكبير بدهلي، وصدح بقولته: "ليت رجلا من المسلمين يقوم للرد"؛ فأراد المودودي أن يكون هذا الرجل، وغربل أمهات الكتب في هذا الموضوع، وأخذ يطالع تاريخ الحروب عند جميع الشعوب قديمًا وحديثًا وكتب حلقات متواصلة في جريدة الجمعية، ثم صدرت في كتاب عام 1928، وكان الدكتور "محمد إقبال" ينصح دائمًا الشباب المسلمين باقتناء هذا الكتاب.
    2. تجديد الدين وإحيائه وواقع المسلمين وسبيل النهوض بهم
    3. المسألة القأديانية، وكشف فيه بإيجاز عن عقائد هذه الفرقة ومخططاته
    4. دين الحق
    5. الأسس الأخلاقية الإسلامية
    6. الجهاد في سبيل الله.
    7. مصدر قوة المسلم.
    8. النشاطات التبشيرية في تركيا.
    9. الأخلاق الاجتماعية وفلسفتها.
    10. مسألة اللباس.
    11. تاريخ السلاجقة.
    12. الدولة الصفوية.
    13. تاريخ الدّكن السياسي.
    14. نحن والحضارة الغربية.
    15. الحجاب.
    16. الحضارة الإسلامية: أسسها ومبادئها.
    17. أسس الاقتصاد بين الإسلام والنظم المعاصرة.
    18. الإسلام في مواجهة التحديات المعاصرة.
    19. مشكلة الجبر والقدر.
    20. مفاهيم إسلامية حول الدين والدولة.
    21. ملكية الأرض في الإسلام.
    22. حركة تحديد النسل.
    23. في محكمة العقل: التوحيد، الرسالة، الآخرة.
    24. حقوق الزوجين: دراسة نقدية لقانون الأحوال الشخصية.
    25. مبادئ الإسلام.
    26. الربا.
    27. النظرية السياسية الإسلامية.
    28. كيف تقام الحكومة الإسلامية.
    29. نظرة فاحصة على العبادات الإسلامية.
    30. موجز تاريخ تجديد الدين وإحيائه.
    31. المصطلحات الأربعة في القرآن: الإله- الرب- العبادة- الدين.
    32. منهج جديد للتعليم والتربية.
    33. الإسلام والجاهلية.
    34. معضلات الإنسان الاقتصادية وحلها في الإسلام.
    35. المسلمون والصراع السياسي الراهن- ثلاثة أجزاء.
    36. تفهيم القرآن. في ثلاثين جزءا. وهو تفسير للقرآن الكريم استغرق ثلاثين عاما.
    37. طريق السلام.
    38. الأسس الأخلاقية للحركة الإسلامية.
    39. الدين القيم.
    40. الدعوة الإسلامية ومتطلباتها.
    41. دعوة الجماعة الإسلامية.
    42. الصلاح والفساد.
    43. شهادة الحق.
    44. عقوبة المرتد في الإسلام.
    45. نظام الحياة في الإسلام.
    46. القانون الإسلامي وطرق تنفيذه.
    47. حقوق أهل الذمة في الإسلام.
    48. شؤون باكستان الداخلية والخارجية.
    49. واقع المسلمين، وسبيل النهوض بهم.
    50. الصفات اللازمة للعاملين في مجال الدعوة.
    51. أسس الدستور الإسلامي في القرآن.
    52. تدوين الدستور الإسلامي.
    53. قضية كشمير الإسلامية.
    54. سيرة النبي صلى الله عليه وسلم- في مجلدين.
    55. الحكومة الإسلامية.
    56. نظرية الإسلام وهديه في السياسة والقانون والدستور.
    57. طائفة من قضايا الأمة الإسلامية في القرن الحاضر.
    58. الأمة الإسلامية وقضية القومية.
    59. الإسلام والمدنية الحديثة.
    60. بين الدعوة القومية والرابطة الإسلامية.
    61. الخلافة والملك.
    62. منهاج الانقلاب الإسلامي.
    63. نحو ثورة سلمية.
    64. تذكرة دعاة الإسلام.
    65. حول تطبيق الشريعة الإسلامية في العصر الحاضر.
    66. تفسير سورة النور.
    67. الإسلام ومعضلات العصر
    68. بين يدي الشباب.
    69. إلى أي شيء يدعو الإسلام؟.
    70. برّ الأمان.
    إضافة شرح
    أبو الأعلى المودودي (1321 هـ-1399 هـ / 1903-1979م) ولد بمدينة أورنج أباد في ولاية حيدر أباد بالهند من أسرة مسلمة محافظة اشتهرت بالتدين و الثقافة. لم يعلمه أبوه في المدارس الإنجليزية واكتفى بتعليمه في البيت.
    عقب وفاة الوالد عام 1917 أدرك الابن أنه أصبح لا يملك إلا بناء الذات فاتجه إلى الصحافة فانضم إلى جريدة مدينة "بجنوز" 1918، ومنها إلى جريدة (تاج) الأسبوعية، وفيها كتب افتتاحيات عديدة تتحمس للمحافظة على الخلافة الإسلامية، وفي هذه الأثناء كتب كتاب "النشاطات التبشيرية في تركيا".
    ونتيجة احتكاكه بحركة الخلافة انتقل إلى دلهي عاصمة الهند، وقابل مفتي الديار الهندية الشيخ "كفاية الله" والشيخ "أحمد سعيد"، وكانا من كبار جمعية العلماء بالهند، ووقع الاختيار عليه لرئاسة تحرير الصحيفة التي ستصدرها الجمعية تحت اسم "المسلم" (بين 1921و1923)، وفي عام 1924 أصدرت جريدة الجمعية، ورأس المودودي تحريرها حتى 1948.
    خلال إقامته في دلهي تعمق المودودي في العلوم الإسلامية والآداب العربية، كما تعلم الإنجليزية في أربعة أشهر، وحصل قراءات فاحصة للآداب الإنجليزية والفلسفة والعلوم الاجتماعية؛ الأمر الذي مكنه من إجراء المقارنة بين ما تنطوي عليه الثقافة الإسلامية وما تتضمنه الثقافية الغربية. أصدر مجلة " ترجمان القرآن " الشهرية المستقلة عام 1932 م وكان لها دور أساسي في الحركة الإسلامية في القارة الهندية. تقابل مع الشاعر محمد إقبال الذي أقنعه بالمجئ إلى لاهور ليتعاونا معـًا في بعث الإسلام وساند مسلمى الهند حتى قيام دولتهم باكستان.
    تأسيس الجماعة الإسلامية
    أسس الجماعة الإسلامية في لاهور، كان ظاهر هذه الجماعة هو الإصلاح الشامل لحياة المسلمين اليوم على أساس الإسلام الصحيح النقى مما ألصقه به الحاقدون من شوائب، وأما ما خفي فهو أعظم، وهو أن المودودي أراد من خلال هذه الجماعة نشر أفكاره المقامة على الكتاب والسنة، وانتخب أميرًا لها في (3 شعبان 1360 هـ الموافق 26 أغسطس 1941م).
    دعا مسلمى الهند في مجلته ترجمان القرآن إلى الانضمام إليها قائلا "لابد من وجود جماعة صادقة في دعوتها إلى الله، جماعة تقطع كل صلاتها بكل شيء سوى الله وطريقه، جماعة تتحمل السجن والتعذيب والمصادرة، وتلفيق الاتهامات، وحياكة الأكاذيب، وتقوى على الجوع والبطش والحرمان والتشريد، وربما القتل والإعدام، جماعة تبذل الأرواح رخيصة، وتتنازل عن الأموال بالرضا والخيار
    وبعد ذلك بعامين في (1362 هـ = 1943م) نقلت الجماعة الإسلامية مركزها الرئيسي من لاهور إلى دار السلام - إحدى قرى بتها نكوت – وسخر قواه وجماعته لمناصرة قضية فلسطين
    ومع إعلان قيام دولة باكستان في (11 شوال 1366 هـ = 28 أغسطس 1947م)، انتقل المودودي مع زملائه إلى لاهور؛ حيث أسس مقر الجماعة الإسلامية بها، وفي (صفر 1367 هـ = يناير 1948م) بعد قيام باكستان بنحو خمسة أشهر، ألقى المودودي أول خطاب له في كلية الحقوق، وطالب بتشكيل النظام الباكستاني طبقًا للقانون الإسلامي
    وظل المودودي يلح على الحكومة بهذا المطلب، فألقى خطابًا آخر في اجتماع عام بكراتشي في (ربيع الآخر 1367 هـ = مارس 1948م) تحت عنوان "المطالبة الإسلامية بالنظام الإسلامي". قبض عليه عدة مرات لأسباب مختلقة.
    الحكم بإعدامه وبعض منجزاته
    حكم عليه بالإعدام في عام 1953 فوقف ثابتًا وقال كلمته المشهورة " إن كانت تلك إرادة الله فإنى أتقبلها بكل فرحة، وإن لم يكتب لى الموت في الوقت الحاضر فلا يهمنى ما يحاولون فعله فإنهم لن يستطيعوا إلحاق أقل ضرر بى "وبعد أربعة أيام فقط من اعتقاله حكم عليه بالإعدام، وهو ما أدى إلى حدوث ثورة من الغضب الشديد في معظم أنحاء العالم الإسلامي، وتوالت البرقيات من كل مكان تشجب هذا الحكم، حتى اضطرت الحكومة إلى تخفيف حكم الإعدام والحكم عليه بالسجن مدى الحياة، ولكن ردود الفعل الرافضة لهذا الحكم أدت إلى إصدار حكم بالعفو عن المودودي في (1374 هـ = 1955م). وعندما ساءت حالته الصحية سلم قيادة الجماعة للأستاذ محمد طفيل وتفرغ للعمل الفكري.
    أسهم في إنشاء جمعية الجامعات الإسلامية كمنظمة دائمة.
    في عام 1399 هـ منح جائزة الملك فيصل تقديراً لجهوده وتضحياته في خدمة الإسلام.
    وفاته
    توفي سنة 1399 هـ - 1979م في نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية بعد إجراء عملية قرحة وكان في زيارة لابنه
    مؤلفاته
    بلغ عدد مؤلفات المودودي (70) مصنفًا ما بين كتاب ورسالة، ومن أبرز تلك المؤلفات:
    1. الجهاد في الإسلام: وكان سبب تأليفه لهذا الكتاب أن المهاتما غاندي نقل عنه قوله بأن الإسلام انتشر بحد السيف. وخطب الإمام "محمد علي الجوهري" خطبة في الجامع الكبير بدهلي، وصدح بقولته: "ليت رجلا من المسلمين يقوم للرد"؛ فأراد المودودي أن يكون هذا الرجل، وغربل أمهات الكتب في هذا الموضوع، وأخذ يطالع تاريخ الحروب عند جميع الشعوب قديمًا وحديثًا وكتب حلقات متواصلة في جريدة الجمعية، ثم صدرت في كتاب عام 1928، وكان الدكتور "محمد إقبال" ينصح دائمًا الشباب المسلمين باقتناء هذا الكتاب.
    2. تجديد الدين وإحيائه وواقع المسلمين وسبيل النهوض بهم
    3. المسألة القأديانية، وكشف فيه بإيجاز عن عقائد هذه الفرقة ومخططاته
    4. دين الحق
    5. الأسس الأخلاقية الإسلامية
    6. الجهاد في سبيل الله.
    7. مصدر قوة المسلم.
    8. النشاطات التبشيرية في تركيا.
    9. الأخلاق الاجتماعية وفلسفتها.
    10. مسألة اللباس.
    11. تاريخ السلاجقة.
    12. الدولة الصفوية.
    13. تاريخ الدّكن السياسي.
    14. نحن والحضارة الغربية.
    15. الحجاب.
    16. الحضارة الإسلامية: أسسها ومبادئها.
    17. أسس الاقتصاد بين الإسلام والنظم المعاصرة.
    18. الإسلام في مواجهة التحديات المعاصرة.
    19. مشكلة الجبر والقدر.
    20. مفاهيم إسلامية حول الدين والدولة.
    21. ملكية الأرض في الإسلام.
    22. حركة تحديد النسل.
    23. في محكمة العقل: التوحيد، الرسالة، الآخرة.
    24. حقوق الزوجين: دراسة نقدية لقانون الأحوال الشخصية.
    25. مبادئ الإسلام.
    26. الربا.
    27. النظرية السياسية الإسلامية.
    28. كيف تقام الحكومة الإسلامية.
    29. نظرة فاحصة على العبادات الإسلامية.
    30. موجز تاريخ تجديد الدين وإحيائه.
    31. المصطلحات الأربعة في القرآن: الإله- الرب- العبادة- الدين.
    32. منهج جديد للتعليم والتربية.
    33. الإسلام والجاهلية.
    34. معضلات الإنسان الاقتصادية وحلها في الإسلام.
    35. المسلمون والصراع السياسي الراهن- ثلاثة أجزاء.
    36. تفهيم القرآن. في ثلاثين جزءا. وهو تفسير للقرآن الكريم استغرق ثلاثين عاما.
    37. طريق السلام.
    38. الأسس الأخلاقية للحركة الإسلامية.
    39. الدين القيم.
    40. الدعوة الإسلامية ومتطلباتها.
    41. دعوة الجماعة الإسلامية.
    42. الصلاح والفساد.
    43. شهادة الحق.
    44. عقوبة المرتد في الإسلام.
    45. نظام الحياة في الإسلام.
    46. القانون الإسلامي وطرق تنفيذه.
    47. حقوق أهل الذمة في الإسلام.
    48. شؤون باكستان الداخلية والخارجية.
    49. واقع المسلمين، وسبيل النهوض بهم.
    50. الصفات اللازمة للعاملين في مجال الدعوة.
    51. أسس الدستور الإسلامي في القرآن.
    52. تدوين الدستور الإسلامي.
    53. قضية كشمير الإسلامية.
    54. سيرة النبي صلى الله عليه وسلم- في مجلدين.
    55. الحكومة الإسلامية.
    56. نظرية الإسلام وهديه في السياسة والقانون والدستور.
    57. طائفة من قضايا الأمة الإسلامية في القرن الحاضر.
    58. الأمة الإسلامية وقضية القومية.
    59. الإسلام والمدنية الحديثة.
    60. بين الدعوة القومية والرابطة الإسلامية.
    61. الخلافة والملك.
    62. منهاج الانقلاب الإسلامي.
    63. نحو ثورة سلمية.
    64. تذكرة دعاة الإسلام.
    65. حول تطبيق الشريعة الإسلامية في العصر الحاضر.
    66. تفسير سورة النور.
    67. الإسلام ومعضلات العصر
    68. بين يدي الشباب.
    69. إلى أي شيء يدعو الإسلام؟.
    70. برّ الأمان.

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 24 نوفمبر 2024, 12:19 pm