أهلاً ومرحباً بكم ...... في منتدى شباب يريم

 اليمنيون الااكثر ...... رومانسية في العالم Rrrr10

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أهلاً ومرحباً بكم ...... في منتدى شباب يريم

 اليمنيون الااكثر ...... رومانسية في العالم Rrrr10

أهلاً ومرحباً بكم ...... في منتدى شباب يريم

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلاً ومرحباً بكم ...... في منتدى شباب يريم

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» اللهم النصر والثبات لغزة وفلسطين
 اليمنيون الااكثر ...... رومانسية في العالم I_icon_minitimeالإثنين 19 فبراير 2024, 11:20 pm من طرف الشادي

» منصة وصفحة مجانية لكل مدرس ومدرب بشبكة اقراء
 اليمنيون الااكثر ...... رومانسية في العالم I_icon_minitimeالثلاثاء 28 سبتمبر 2021, 2:38 pm من طرف sakr75

» صفحتنا على الفيس بوك
 اليمنيون الااكثر ...... رومانسية في العالم I_icon_minitimeالأربعاء 18 أغسطس 2021, 11:38 pm من طرف الشادي

» 3 صور بدقة عالية لمدينة يريم
 اليمنيون الااكثر ...... رومانسية في العالم I_icon_minitimeالإثنين 22 فبراير 2021, 9:30 pm من طرف الشادي

» تراحموا #دثرني #منتدى_شباب_يريم
 اليمنيون الااكثر ...... رومانسية في العالم I_icon_minitimeالثلاثاء 10 نوفمبر 2020, 8:43 pm من طرف الشادي

» الظفائر الفنان علي مجاهد
 اليمنيون الااكثر ...... رومانسية في العالم I_icon_minitimeالثلاثاء 10 نوفمبر 2020, 8:01 pm من طرف الشادي

» يمكنكم زيارة صفحة منتدى شباب يريم على الفيس بوك و التويتر
 اليمنيون الااكثر ...... رومانسية في العالم I_icon_minitimeالسبت 21 يوليو 2018, 4:19 am من طرف الشادي

» اغبى خمسه اسئله في العالم بس اتحداكم تجابوها
 اليمنيون الااكثر ...... رومانسية في العالم I_icon_minitimeالسبت 21 يوليو 2018, 4:04 am من طرف الشادي

» موقع التواصل الإجتماعي عرب جرامز
 اليمنيون الااكثر ...... رومانسية في العالم I_icon_minitimeالسبت 21 يوليو 2018, 3:54 am من طرف الشادي

اليمن أغلى

اليمن أغــلى من كل غــالي












    اليمنيون الااكثر ...... رومانسية في العالم

    عبد الرقيب الجرادي
    عبد الرقيب الجرادي
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 1747
    نقاط : 8381
    شكر هذا العضو : 167
    تاريخ التسجيل : 17/11/2010
    العمر : 55
    الموقع : المملكه العربيه السعوديه

     اليمنيون الااكثر ...... رومانسية في العالم Empty اليمنيون الااكثر ...... رومانسية في العالم

    مُساهمة من طرف عبد الرقيب الجرادي الإثنين 20 ديسمبر 2010, 6:46 am

     اليمنيون الااكثر ...... رومانسية في العالم 30401135756896434584100قد تستغرب عزيزي القارىء من العنوان أعلاه، وقد تشعربالفخر والإعتزاز بهكذا خبر، وهذا حق مشروع لنا جميعاً نحن أبناء اليمن، فمن منا لن يشعربالبهجة والسرور ويأخذه الفخر والغرور حين يقرأ مثل هذه العبارة؟! أنا شخصياً بدأت اصدقها وبدأ خيالي يأخذني هنا وهناك ويجمح ويشطح في كل الإتجاهات وهذا بالتأكيد ما يحدث معك الآن وما يدور في مخيلتك عزيزي القارىء!
    عموماً، لن أطيل وسأسرد حكاية أدهشتني وجعلتني أفكر بها ملياً وبعمقٍ لا نظير له، الحكاية تبدأ خيوطها في الصين،فقد كان هناك شابة صينية تدرس اللغة العربية في الصين وذات يوم فكرت بالذهاب إلى بلدٍ عربيٍ لتحسين لغتها العربية، ولكنها لم تكن تعرف الكثير عن الدول العربية وما هي أفضل دولة لتعلم اللغة فيها! لكن لحسن حظها أن لها عم لديه مصانع ويتعامل تجارياً مع الكثيرمن دول العالم ومنها الدول العربية، فلجأت إليه لينورها وينير دربها! فهو عمها ويهمه أمرها،ليكون حدسها وإحساسها في محله، ولاسيما عند ما سألته مباشرة "أين أستطيع أن أدرس اللغة العربية بشكل جيد وفعال وأسرع، ياعمي" ؟! ليرد عليها العم دون تردد "في اليمن يا بُنيتي" فسألته "لماذا يا عمي"؟! فرد عليها قائلاًً: "أنت تعرفين يابُنيتي أني أمتلك العديد من المصانع وأصدرمنتجاتي إلى دول العالم قاطبة ومنها الدول العربية، و بالرغم من أني لم أزر أيٍ من الدول العربية حتى الآن، إلا انني من خلال الكميات التي أصدرها إلى هذه الدول من منتجات مصانعي، أستطيع أن أعرف بعض المعلومات عن تلك الدول، فكما تعرفين أني أمتلك مصنعاً للشموع وأصدر منتجاتي إلى العديد من الدول ومنها اليمن، وقد أثار إهتمامي وفضولي أن اليمن هي الدولة الأكثر إستيراداً للشموع من بين جميع دول العالم على مدى الخمسة عشرعاماً التي قضيتها حتى الآن في تصنيع و تصدير الشموع! هل تعرفين ماذا يعني هذا يا بُنيتي؟! من وجهة نظري، هذا يعني أن اليمنيين هم الأكثر رومانسية في العالم! فالشعب الذي يحب إقتناء الشموع لابد أنه شعب طيب القلب، وحنون، ورقيق، ومضياف، ويحترم ويرحب بزواره ويكرم مثواهم، وبالتالي فإن هذه الدولة العربية وهذا الشعب هو الذي سيسهل عليك تعلم اللغة العربية بسرعة وفعالية" !!
    فما كان من الفتاة الصينية المحبة للغة العربية إلا أن أحزمت امتعتها وودعت أهلها ومحبيها ورحلت إلى بلد الرومانسية والرومانسيين في عصر السرعة ،هذا الذي اختفت فيه مظاهرالرومانسية من حياة الكثير من الشعوب! وكانت المفاجأة الكبرى التي صدمت هذه الصبية المسكينة عندما اكتشفت الحقيقة المرة التي لم يكن يعرف عنها شيئاً ، حتى عمها المسكين أيضاً! فقد اكتشفت الفتاة أن الشموع لاترمز إلى الرومانسية بالنسبة لليمنيين وإنما ترمز إلى المعاناة المزمنة المتمثلة في الإنقطاع المتكرر للكهرباء الذي ازداد في الآونة الأخيرة ليصل من ثلاث إلى أربع مرات في اليوم بمعدل ساعة ونصف إلى ساعنين في كل مرة! لذلك كرهت الشابة الصينية الشموع ،وذرفت الدموع كما يفعل اليمنيون منذو سنين مراراً وتكراراً !
    وهكذا تعلمت الصبية المسكينة أن من يستهلك الشموع بكثرة ليس بالضرورة أن يكون رومانسياً، بل مجبراً ومضطراً! فقد صرخ وشكى المواطن كثيراً وتحدث الكثيرون في هذا الموضوع و وصل الأنين والصراخ إلى الكواكب الأخرى، ولكن لا حياة لمن تنادي على كوكبنا كوكب الأرض حتى اقتنعنا واستسلمنا نحن اليمنيون للأمر الواقع وأيقنا أن هناك من يتلذذ ويستمتع بمعاناتنا وآلامنا!

    وفي نهاية حكاية هذا الشعب المؤلمة، لا يسعني إلا أن أكرر المقولة المشهورة "شرالبلية ما يضحك"! لذلك ارتأينا أن نضحك بدلاَ من أن نبكي حتى لا يشمت بنا الشامتون و المسؤولون عن معاناتنا المزمنة والمضحكة والمبكية والمؤلمة في آنٍ معاً، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم!!‬
    إضافة شرح
    """اليمنيون الااكثر ...... رومانسية في العالم


    قد تستغرب عزيزي القارىء من العنوان أعلاه، وقد تشعربالفخر والإعتزاز بهكذا خبر، وهذا حق مشروع لنا جميعاً نحن أبناء اليمن، فمن منا لن يشعربالبهجة والسرور ويأخذه الفخر والغرور حين يقرأ مثل هذه العبارة؟! أنا شخصياً بدأت اصدقها وبدأ خيالي يأخذني هنا وهناك ويجمح ويشطح في كل الإتجاهات وهذا بالتأكيد ما يحدث معك الآن وما يدور في مخيلتك عزيزي القارىء!
    عموماً، لن أطيل وسأسرد حكاية أدهشتني وجعلتني أفكر بها ملياً وبعمقٍ لا نظير له، الحكاية تبدأ خيوطها في الصين،فقد كان هناك شابة صينية تدرس اللغة العربية في الصين وذات يوم فكرت بالذهاب إلى بلدٍ عربيٍ لتحسين لغتها العربية، ولكنها لم تكن تعرف الكثير عن الدول العربية وما هي أفضل دولة لتعلم اللغة فيها! لكن لحسن حظها أن لها عم لديه مصانع ويتعامل تجارياً مع الكثيرمن دول العالم ومنها الدول العربية، فلجأت إليه لينورها وينير دربها! فهو عمها ويهمه أمرها،ليكون حدسها وإحساسها في محله، ولاسيما عند ما سألته مباشرة "أين أستطيع أن أدرس اللغة العربية بشكل جيد وفعال وأسرع، ياعمي" ؟! ليرد عليها العم دون تردد "في اليمن يا بُنيتي" فسألته "لماذا يا عمي"؟! فرد عليها قائلاًً: "أنت تعرفين يابُنيتي أني أمتلك العديد من المصانع وأصدرمنتجاتي إلى دول العالم قاطبة ومنها الدول العربية، و بالرغم من أني لم أزر أيٍ من الدول العربية حتى الآن، إلا انني من خلال الكميات التي أصدرها إلى هذه الدول من منتجات مصانعي، أستطيع أن أعرف بعض المعلومات عن تلك الدول، فكما تعرفين أني أمتلك مصنعاً للشموع وأصدر منتجاتي إلى العديد من الدول ومنها اليمن، وقد أثار إهتمامي وفضولي أن اليمن هي الدولة الأكثر إستيراداً للشموع من بين جميع دول العالم على مدى الخمسة عشرعاماً التي قضيتها حتى الآن في تصنيع و تصدير الشموع! هل تعرفين ماذا يعني هذا يا بُنيتي؟! من وجهة نظري، هذا يعني أن اليمنيين هم الأكثر رومانسية في العالم! فالشعب الذي يحب إقتناء الشموع لابد أنه شعب طيب القلب، وحنون، ورقيق، ومضياف، ويحترم ويرحب بزواره ويكرم مثواهم، وبالتالي فإن هذه الدولة العربية وهذا الشعب هو الذي سيسهل عليك تعلم اللغة العربية بسرعة وفعالية" !!
    فما كان من الفتاة الصينية المحبة للغة العربية إلا أن أحزمت امتعتها وودعت أهلها ومحبيها ورحلت إلى بلد الرومانسية والرومانسيين في عصر السرعة ،هذا الذي اختفت فيه مظاهرالرومانسية من حياة الكثير من الشعوب! وكانت المفاجأة الكبرى التي صدمت هذه الصبية المسكينة عندما اكتشفت الحقيقة المرة التي لم يكن يعرف عنها شيئاً ، حتى عمها المسكين أيضاً! فقد اكتشفت الفتاة أن الشموع لاترمز إلى الرومانسية بالنسبة لليمنيين وإنما ترمز إلى المعاناة المزمنة المتمثلة في الإنقطاع المتكرر للكهرباء الذي ازداد في الآونة الأخيرة ليصل من ثلاث إلى أربع مرات في اليوم بمعدل ساعة ونصف إلى ساعنين في كل مرة! لذلك كرهت الشابة الصينية الشموع ،وذرفت الدموع كما يفعل اليمنيون منذو سنين مراراً وتكراراً !
    وهكذا تعلمت الصبية المسكينة أن من يستهلك الشموع بكثرة ليس بالضرورة أن يكون رومانسياً، بل مجبراً ومضطراً! فقد صرخ وشكى المواطن كثيراً وتحدث الكثيرون في هذا الموضوع و وصل الأنين والصراخ إلى الكواكب الأخرى، ولكن لا حياة لمن تنادي على كوكبنا كوكب الأرض حتى اقتنعنا واستسلمنا نحن اليمنيون للأمر الواقع وأيقنا أن هناك من يتلذذ ويستمتع بمعاناتنا وآلامنا!

    وفي نهاية حكاية هذا الشعب المؤلمة، لا يسعني إلا أن أكرر المقولة المشهورة "شرالبلية ما يضحك"! لذلك ارتأينا أن نضحك بدلاَ من أن نبكي حتى لا يشمت بنا الشامتون و المسؤولون عن معاناتنا المزمنة والمضحكة والمبكية والمؤلمة في آنٍ معاً، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم!!
    منقول..............................

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 22 نوفمبر 2024, 1:30 am