أهلاً ومرحباً بكم ...... في منتدى شباب يريم

من الأسرار Rrrr10

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أهلاً ومرحباً بكم ...... في منتدى شباب يريم

من الأسرار Rrrr10

أهلاً ومرحباً بكم ...... في منتدى شباب يريم

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلاً ومرحباً بكم ...... في منتدى شباب يريم

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» اللهم النصر والثبات لغزة وفلسطين
من الأسرار I_icon_minitimeالإثنين 19 فبراير 2024, 11:20 pm من طرف الشادي

» منصة وصفحة مجانية لكل مدرس ومدرب بشبكة اقراء
من الأسرار I_icon_minitimeالثلاثاء 28 سبتمبر 2021, 2:38 pm من طرف sakr75

» صفحتنا على الفيس بوك
من الأسرار I_icon_minitimeالأربعاء 18 أغسطس 2021, 11:38 pm من طرف الشادي

» 3 صور بدقة عالية لمدينة يريم
من الأسرار I_icon_minitimeالإثنين 22 فبراير 2021, 9:30 pm من طرف الشادي

» تراحموا #دثرني #منتدى_شباب_يريم
من الأسرار I_icon_minitimeالثلاثاء 10 نوفمبر 2020, 8:43 pm من طرف الشادي

» الظفائر الفنان علي مجاهد
من الأسرار I_icon_minitimeالثلاثاء 10 نوفمبر 2020, 8:01 pm من طرف الشادي

» يمكنكم زيارة صفحة منتدى شباب يريم على الفيس بوك و التويتر
من الأسرار I_icon_minitimeالسبت 21 يوليو 2018, 4:19 am من طرف الشادي

» اغبى خمسه اسئله في العالم بس اتحداكم تجابوها
من الأسرار I_icon_minitimeالسبت 21 يوليو 2018, 4:04 am من طرف الشادي

» موقع التواصل الإجتماعي عرب جرامز
من الأسرار I_icon_minitimeالسبت 21 يوليو 2018, 3:54 am من طرف الشادي

اليمن أغلى

اليمن أغــلى من كل غــالي












3 مشترك

    من الأسرار

    الشوتري
    الشوتري
    افضل عضو
    افضل عضو


    عدد المساهمات : 257
    نقاط : 5874
    شكر هذا العضو : 37
    تاريخ التسجيل : 28/08/2009

    من الأسرار Empty من الأسرار

    مُساهمة من طرف الشوتري الثلاثاء 27 أكتوبر 2009, 1:39 am

    بسم الله الرحمن الرحيم



    يسئلون عن الروح والروح من أمر ربي وما أوتينا من العلم إلا قليل
    هذا ما ورد في القران الكريم فعلماء المسلمين دائما يقفون عند خط أحمر ولا يتجاوزون وحتى وإن تجاوزوا لن يصلوا الخط الأحمر .
    خلق الله المخلوقات ومنها الإنسان من جسد و روح الجسد من تراب والى الفناء والروح من نور قدس والى البقاء .
    إن أسرع شيئ في الوجود هو الضوء والضو هو النور والروح نور قدس أي نور إلاهي وبالتالي أسرع ومادام هذه الروح باقية وهي من نور لماذا لا نستفيد منها كطاقة هذا قول علماء الغرب غير المسلمين
    الآن العلماء في الغرب يدرسون علم جديد يسمى بعلم الروح يريدون أن يستفيدون من الروح كطاقة في الإتصالات والنقل هل يا ترى سوف يستطيعون كما إستطاعوا أن يفعلوا التردد الطيفي في الإتصالات المرئية ؟؟؟
    حتى وإن إستطاعوا فستظل الروح من أسرار ربي
    أستغفر الله هنالك من الأسرار مالا تستطيع أن تستوعبه عقولنا
    أرجوا المداخلات في هذا الموضوع وأبداء الرأى والمشاركة بالمعلومات

    تحياتي

    أخوكم الشوتري
    الغريب
    الغريب


    عدد المساهمات : 174
    نقاط : 5607
    شكر هذا العضو : 22
    تاريخ التسجيل : 17/10/2009

    من الأسرار Empty رد: من الأسرار

    مُساهمة من طرف الغريب الثلاثاء 27 أكتوبر 2009, 4:38 pm

    قوله تعالى : { ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا } . قد أطلنا النفس في هذه الآية في كتاب المشكلين وشرح الصحيح بما يقف بكم فيها على المعرفة ، فأما الآن فخذوا نبذة تشرف بكم على الغرض : ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من طريق { ابن مسعود وغيره قال بينا أنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في حرث وهو متكئ على عسيب إذ مر اليهود فقال بعضهم لبعض : سلوه عن الروح . فقال : ما رابكم إليه ؟ لا يستقبلنكم بشيء تكرهونه . قالوا : سلوه ، فسألوه عن [ ص: 215 ] الروح ، فأمسك النبي صلى الله عليه وسلم فلم يرد عليهم شيئا فعلمت أنه يوحى إليه ، فقمت مقامي ، فلما نزل الوحي قال : يسألونك عن " الروح " الآية } .

    قال ابن وهب عن مالك : لم يأته في ذلك جواب ، وقد قال بكر بن مضر في رواية ابن وهب عنه : إن اليهود قالوا : سلوه عن الروح ، فإن أخبركم فليس بنبي ، وإن لم يخبركم فهو نبي ، فسألوه فنزلت الآية .

    ومعنى هذا أن الأنبياء لا يتكلمون مع الخلق في المتشابهات ، ولا يفيضون معهم في المشكلات ، وإنما يأخذون في البين من الأمور المعقولات ، والروح خلق من خلق الله تعالى جعله الله في الأجسام ، فأحياها به ، وعلمها وأقدرها ، وبنى عليها الصفات الشريفة ، والأخلاق الكريمة ، وقابلها بأضدادها لنقصان الآدمية ، فإذا أراد العبد إنكارها لم يقدر لظهور آثارها ، وإذا أراد معرفتها وهي بين جنبيه لم يستطع ؟ ; لأنه قصر عنها وقصر به دونها . وقال أكثر العلماء : إنه سبحانه ركب ذلك فيه عبرة ، كما قال : { وفي أنفسكم أفلا تبصرون } ليرى أن البارئ تعالى لا يقدر على جحده لظهور آياته في أفعاله :

    ففي كل شيء آية تدل على أنه واحد

    ولا يحيط به لكبريائه وعظمته ، فإذا وقف متفكرا في هذا ناداه الاعتبار : لا ترتب ، ففيك من ذلك آثار ، انظر إلى موجود في إهابك لا تقدر على إنكاره لظهور آثاره ، ولا تحيط بمقداره ، لقصورك عنه فيأخذه الدليل ، وتقوم لله الحجة البالغة عليه .
    الشادي
    الشادي
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 1056
    نقاط : 7529
    شكر هذا العضو : 354
    تاريخ التسجيل : 18/06/2009

    من الأسرار Empty رد: من الأسرار

    مُساهمة من طرف الشادي الثلاثاء 27 أكتوبر 2009, 4:53 pm

    البحث الأول

    الروح احد العقائد الغيبية في القرآن، والعقائد الغيبية أساس عميق من أسس التدين، تقوم عليها كل ديانة يطمئن إليها ضمير الإنسان، وهذه العقيدة نلمس فيها فضيلة أنها لا تعطل عقول المؤمنين بها، ولا تبطل التكليف بخطاب العقل المسئول.

    والروح هي الأقرب إلى الحياة الباقية وأخفاها عن المدارك الحسِّية، وانه الجانب الذي استأثر الله بعلمه واحتجب عن أنبيائه، لأنه سر الوجود المطلق لا قدرة للعقل الإنساني على الإحاطة به ووعيه إلا بما يناسبه من الإشارة والتقريب.

    والإنسان يعلوا على نفسه بعقله، ويعلوا على عقله بروحه، فيتصل من جانب النفس بقوى الغرائز ودوافع الحياة الجسدية، ويتصل من جانب الروح بعالم البقاء وسر الوجود الدائم وعلمه عند الله.

    فما هي الروح؟
    الروح طاقة مجهولة ..... مبهمة، غامضة، محجوبة عن الإدراك.
    ولكن نتائجها ليست مجهولة، ولا محجوبة عن الإدراك.

    ويذهب الغزالي إلى القول عن الروح فيقول:" بأنها البخار اللطيف الذي يصعد من منبع القلب، ويتصاعد إلى الدماغ بواسطة العروق. وإلى جميع البدن فيعمل فـي كل موضع كسـب مزاجه، واستعداده عملاً، وهـو مركب الحياة، فهذا البخار كالسراج، والحياة التي قامت به كالضوء، وكيفية تأثيره في البدن ككيفية تنوير السراج أجزاء البيت".

    وقال الباقلاني: أن الروح عرض من الأعراض، وهو الحياة فقط وهو غير النفس.
    وقال قائلون: الروح اعتدال الطبائع الأربع (الحرارة، البرودة، الرطوبة، اليبوسة)
    وقال قائلون: الروح الدم الصافي الخالص من الكدر والصفوفات.
    وكان الجبائي يذهب إلى أن الروح جسم، وأنها غير الحياة وزعم أن الروح لا تجوز عليها الأعراض كالموت.

    والروح عند ابن القيم جسم مخالف بالأهمية للجسم المحسوس وهو جسم نوراني علوي خفيف متحرك ينفذ في جوهر الأعضاء، ويسري فيها سريان الماء في الورد وسريان الدهن في الزيتون والنار في الفحم، وإذا فسدت هذه الأعضاء بسبب استيلاء الاخلاط الغليظة عليها وخرجت عن قبول تلك الآثار فارق الروح البدن وأنفصل إلى عالم الأرواح، ودليله على ذلك:
    { الله يتوفى الأنفس حين موتها، والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى اجل مسمى}. ولكنهه لم يبين وجه الدلالة من هذه الآية .

    نكتفي بهذا القدر من أقوال العلماء في الروح لنخرج قليلاً على معنى الروح في اللغة:
    جاء في كتب اللغة عن كلمة "روح" ما يأتي:
    • الرَّوْح- بالفتح- الراحة والرحمة ونسيم الريح.
    • الرَّوَح- بالتحريك- السعة، فنقول رجل أروح أي له سعة في الرجلين دون الفجج (التكبر).
    • مكان روحاني- بفتح الراء- طيب، والروحاني - بالضم- ما فيه روح.
    الشادي
    الشادي
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 1056
    نقاط : 7529
    شكر هذا العضو : 354
    تاريخ التسجيل : 18/06/2009

    من الأسرار Empty رد: من الأسرار

    مُساهمة من طرف الشادي الثلاثاء 27 أكتوبر 2009, 4:55 pm


    البحث الثاني
    ماهـي الروح؟؟؟ ومـامقدار سرعتهـا للسماء وهل تحاســب؟؟؟

    -----------------------------------------------

    مـــــاهــي الــروح؟ الروح ذلك المخلوق الغريب فالروح أمر يصعُب على البشر فهمه فعن ابن عباس أن قريشا بعثت النضر بن الحارث وعقبة بن أبى معيط إلى أحبار يهود بالمدينة وقالوا لهم سلوهم محمدا(صلى الله عليه وآله) فإنهم أهل كتاب عندهم من العلم ما ليس عندنا فخرجا حتى قدما المدينة فسألوهم فقالوا سلوه عن أصحاب الكهف وعن ذي القرنين ، وعن الروح فان أجاب عنها أو سكت فليس بنبي ، وان أجاب عن بعض وسكت عن بعض فهو نبي، فجاءوا وسألوه، فبين لهم النبي صلى الله عليه وآله وسلم القضيتين،وأبهم أمر الروح، وهو مبهم في التوراة أيضاً، قال الله تعالى {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً }الإسراء85
    والله تعالى خلق العين والأذن البشرية لا ترى ولا تسمع الأرواح.. حتى لا يصاب الإنسان بالهلع والذعر من سماعها وهذا أمر بديهي ورحمة من الله تعالى بالبشر الأحياء.. فطالما كانت الصلة المادية بين الإنسان والأرواح منقطعة ولا يمكن لمسهم أو التحدث معهم في الظروف العادية.. فلا شك أننا نصاب بالفزع إذا رأيناهم أو سمعناهم دون أن نستطيع لمسهم.. فالرسول صلى الله عليه وآله وسلم يقول عن الروحSad يسمع صوتها كل شيء إلا الإنسان ولو سمع الإنسان لصعق ) البخاري.
    ماهــــي الســرعة التــي تنتــقل فيها الروح؟؟؟
    الروح تنتقل في عالم البرزخ بسرعة قدرها أحد علماء المسلمين المعاصرين بأنها خمسون مرة سرعة الضوء. فقد توصل الدكتور منصور عبد النبي.. أستاذ علم الفيزياء بجامعة عين شمس في كتابه )الإعجاز العلمي في القرآن ) على معادلة حسابية من آيتين من القرآن الكريم:
    ـ الأولى في سورة السجدة الآية الخامسة حيث يقول الله تعالى:
    {يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ }السجدة5
    ومعنى هذه الآية: أن المسافة التي يقطعها ( الأمر الكوني ) في زمن يوم أرضى تساوي في الحد والمقدار المسافة التي يقطعها القمر في مداره حول الأرض في زمن ألف سنة قمرية، وقوله: مما تعدون. أي: في الكون المشاهد لكم وفي الأمور الخاضعة لقياسكم. وبحل هذه المعادلة القرآنية الأولى ينتج لنا سرعة 299792.5كم / ث مساوية تماماً لسرعة الضوء في الفراغ المعلنة دولياً، والمتفقة مع مبدأ اينشتاين.
    أما الآية الثانية فتتحدث عن سرعة الروح والملائكة في عالم الغيب وتقدرها بأنها تعادل خمسين مرة × السرعة السابقة أي: خمسين مرة سرعة الضوء وفي ذلك يقول الله تعالى في سورة المعارج الآية الرابعة:
    {تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ }المعارج4
    ومعنى ذلك: أن سرعة الروح تساوي 299792.5 × 50 كم / ث والله أعلم.


    أين تذهب الروح عنــد النـــوم؟


    قال تعالى: {اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ }الزمر





    هل تحاسب الروح؟


    روى ابن منده في كتاب الروح عن ابن عباس أنه قال:


    يختصم الناس يوم القيامة حتى تختصم الروح مع الجسد فتقول الروح للجسد أنت فعلت ويقول الجسد للروح أنت أمرت وأنت سولت فيبعث الله تعالى ملكا يفصل بينهما فيقول لهما إن مثلكما كمثل رجل مقعد بصير والآخر ضرير دخلا بستانا فقال المقعد للبصير إني أرى هاهنا ثمارا ولكن لا أصل إليها فقال له الضرير اركبني فتناولها فركبه فتناولها فأيهما المعتدي فقالا كلاهما فيقول لهما الملك فإنكما قد حكمتما على أنفسكما يعني أن الجسد للروح كالمطية وهو راكب..
    الشوتري
    الشوتري
    افضل عضو
    افضل عضو


    عدد المساهمات : 257
    نقاط : 5874
    شكر هذا العضو : 37
    تاريخ التسجيل : 28/08/2009

    من الأسرار Empty رد: من الأسرار

    مُساهمة من طرف الشوتري الثلاثاء 27 أكتوبر 2009, 7:46 pm

    الأخ / الاستاذ .. الغريب

    الاخ / الزعيم .. الشادي

    المحترمين ,,,

    مشكورين على مروركم ومشاركتكم هذا البوست لقد أوفيتم وكفيتم وأفصحتم بما فيه الكفاية

    وهذا الموضوع لو تناولناهـ من جوانب أخرى ربما يؤدي الى الشرك .. ولكن هنالك نقطة توقف كمسلمين

    قوله تعالى : يسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا ...

    تقبلوا تحياتي

    اخوكم /

    الشوتري

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 20 مايو 2024, 9:06 pm