من طرف لتحقيق الفائدة من أي دواء هناك إجراءات لا بد للمريض من أن يغرفها ويتقيد بها تفاديا لتأثيرات جانبية قد تؤدي لا عدم تحقيق المرجو من العلاج .
ومن هذه الإجراءات:
التقيد بجرعة الدواء : وهذا مهم جداً من أجل التحكم في المرض والسيطرة عليه. فإنقاص الجرعة يقلل من مستوى الدواء في الدم، يقلل الفرصة على إمكان التغلب عليه. أما زيادة الجرعة فتوقع المصاب في ورطة هو في غنى عنها ألا وهي التسمم الدوائي.
الالتزام بمدة المعالجة: على المريض أن يلتزم بفترة المعالجة التي أوصى بها الطبيب المداوي، إلا في حال وقوع طارئ صحي يحول دون ذلك. فالتوقف عن أخذ الدواء قبل المهلة المطلوبة سيجعل المرض يستعيد قوته
لينقض مجدداً. ويقال الشيء نفسه عند المثابرة في تناول الدواء لمدة تتجاوز تلك التي حررها الطبيب على الوصفة.
فالمريض يقوم بهذا الإجراء ظناً منه أن الفائدة التي حصل عليها ستكون أحسن في حال الاستمرار مدة أطول. لكن الأمر خطأ، لأن أضراراً خفية تراكمية قد تنشأ في مكان ما، أو في أمكنة عدة بالجسم، معرضة صاحبها إلى انزلاقات صحية لا لزوم لها.
الامتناع عن تجديد الوصفة ذاتياً: هناك مرضى يستعملون وصفات قديمة عند معاودة إصابتهم ببعض العوارض التي سبق لها أن حلت بهم. وهذا السلوك خاطئ خصوصاً حيال بعض الأمراض، وبالتحديد الأمراض الالتهابية الناجمة عن عوامل ميكروبية. فوصف مضاد حيوي سابقاً، قد لا يصلح بالمرة تناوله مرة أخرى.
لا بل تكرار العلاج يفتح الباب أمام نشوء مقاومة جرثومية، تعتبر حالياً واحدة من أهم المشكلات التي يعانيها الوسط الطبي، بسبب الاستهتار في أخذ علاجات لا لزوم لها، أو غير صالحة.
ومن هذه الإجراءات:
التقيد بجرعة الدواء : وهذا مهم جداً من أجل التحكم في المرض والسيطرة عليه. فإنقاص الجرعة يقلل من مستوى الدواء في الدم، يقلل الفرصة على إمكان التغلب عليه. أما زيادة الجرعة فتوقع المصاب في ورطة هو في غنى عنها ألا وهي التسمم الدوائي.
الالتزام بمدة المعالجة: على المريض أن يلتزم بفترة المعالجة التي أوصى بها الطبيب المداوي، إلا في حال وقوع طارئ صحي يحول دون ذلك. فالتوقف عن أخذ الدواء قبل المهلة المطلوبة سيجعل المرض يستعيد قوته
لينقض مجدداً. ويقال الشيء نفسه عند المثابرة في تناول الدواء لمدة تتجاوز تلك التي حررها الطبيب على الوصفة.
فالمريض يقوم بهذا الإجراء ظناً منه أن الفائدة التي حصل عليها ستكون أحسن في حال الاستمرار مدة أطول. لكن الأمر خطأ، لأن أضراراً خفية تراكمية قد تنشأ في مكان ما، أو في أمكنة عدة بالجسم، معرضة صاحبها إلى انزلاقات صحية لا لزوم لها.
الامتناع عن تجديد الوصفة ذاتياً: هناك مرضى يستعملون وصفات قديمة عند معاودة إصابتهم ببعض العوارض التي سبق لها أن حلت بهم. وهذا السلوك خاطئ خصوصاً حيال بعض الأمراض، وبالتحديد الأمراض الالتهابية الناجمة عن عوامل ميكروبية. فوصف مضاد حيوي سابقاً، قد لا يصلح بالمرة تناوله مرة أخرى.
لا بل تكرار العلاج يفتح الباب أمام نشوء مقاومة جرثومية، تعتبر حالياً واحدة من أهم المشكلات التي يعانيها الوسط الطبي، بسبب الاستهتار في أخذ علاجات لا لزوم لها، أو غير صالحة.
» منصة وصفحة مجانية لكل مدرس ومدرب بشبكة اقراء
» صفحتنا على الفيس بوك
» 3 صور بدقة عالية لمدينة يريم
» تراحموا #دثرني #منتدى_شباب_يريم
» الظفائر الفنان علي مجاهد
» يمكنكم زيارة صفحة منتدى شباب يريم على الفيس بوك و التويتر
» اغبى خمسه اسئله في العالم بس اتحداكم تجابوها
» موقع التواصل الإجتماعي عرب جرامز